- التطورات العاصفة في فلسطين طرحت بقوة فرضية الذهاب لإنتفاضة ثالثة تسندها توازنات المقاومة وقواها
- الطريق المسدود للفماوضات وإنسداد الأفق في ملف الأسرى وتنامي النزعات العنصرية الوحشية للمستوطنين حفزت الشباب الفلسطيني
- المواجهة تستدعي من حلف المقاومة الممتد من لبنان إلى سوريا وإيران أن يشجع خيار المقاومة ويحيمه ولو كانت الكلقة فرضية حرب إقليمية .
- هناك في جمهور الحلف من يقول لماذا نتورط مرة اخرى في حسابات فلسطينية وقد جربنا حماس و دفعنا الثمن
- ليس الرد هنا فقط بأن الشعب الفلسطيني الذي خرج مع سرويا من حيفا إلى يافا والقدس ليس حماس
- ليس الرد ايضا ان فلسطين نبقى هي القضية المركزية في كل عملية تحررية
- الرد هو من الزاوية المصلحية لحرب يخوضها حلف المقاومة بوجه حلف يريد تظهير المواجهة على اساس مذهبي ولا دواء للمذهبية وإسقاط لمفاعيلها إلا فلسطين
- موقف داعش المخزي بدعوة الفلطسينيين للهجرة يكشف تكوينه الخبيث المتاوطئ مع إسرائيل بداعي السير على خطى الصحابة
- تظهير التمايز فلسطينيا وحده يحسم خيار الشعوب العربية
2014-07-04 | عدد القراءات 4998