- مجزرة ديالى لا تشبه بشيئ عصائب أهل الحق التي نالها سهم الإتهام الأول والفوري وقبل أن تجف دماء الضحايا
- لا مجزرة الكيماوي تشبه الجيش السوري ولا إغتيال رفيق الحريري يشبه حزب الله ولا إسقاط الطائرة الماليزية يشبه روسيا
- عمل أمني دموي يرافقه إستنفار إعلامي جاهز ومواكبة بمواقف سياسية محضرة تتصاعد وتستدرج ردود الأفعال العصبية وكلها تحت شعار لا نريد إستباق التحقيق
- قال خافيير سولانا سوريا وراء إغتيال الحريري وسوريا وراء الكيميائي قال هولاند و روسيا وراء إسقاط الطائرة الماليزية قال أوباما ولا يريدون إستباق التحقيق واليوم إنتظروا إسم حزب الله بالإتهامات بمجزرة ديالى
- ماكينة يديرها بندر بن سلطان ومجموعة من اللوبي الإسرائيلي الممسكة بخيوط وخطوط إعلامية وسياسية وديبلوماسية وقانونية تشتغل بمعزل عن الحكومات فعملها أعلى مرتبة وأبعد مدى
- التفاهمات الإيرانية الأميركية التي شاركت السعودية بتنفيذ بعض بنودها في العراق مطلوب إسقاطها بالفتنة لتواصل حرب داعش حريقا سنيا شيعيا فهل تدافع واشنطن عن تفاهماتها أم ترضخ وتتراجع كما حصل مع تقرير بايكر هاملتون من قبل ؟
2014-08-23 | عدد القراءات 8975