العسكريون المخطوفون والرئاسة - كتب ناصر قنديل

-   تمكن تنظيم الأخوان المسلمين عبر حكومتي الدوحة وأنقرة من الحصول  على ضوء أخضر أميركي من تسلم دفتي القيادة لداعش وجبهة النصرة

- يسعى الأخوان إلى ترميم المكانة الإقليمية المكسورة بما أصابهم  في مصر وسورية من بوابة لبنان عبر النصرة وداعش .

- تركيا تمسك بداعش  من الحدود الآمنة والممر النفطي إلى حركة الرجال والبضائع و الدوحة تمسك بالنصرة  من المال  والسلاح إلى الرعاية والتسويق

- السعودية تمددت في مصر الجديدة وهيمنت على لعبتها الخارجية وقامت بتجميع كتائب وألوية المعارضة السورية  بوجه داعش والنصرة وبدلا منهما بإسم الجبهة الإسلامية

- تقدمت مصر المدعومة سعوديا للعب دور إقليمي من بوابة الرئاسة اللبنانية وقدمت الجبهة الإسلامية كبديل يمسك عنوان المعارضة السورية

- ولادة داعش و الحرب  على الوية الجبهة الإسلامية تعيدان السعودية إلى موقع دفاعي

- خطف العسكريين اللبنانيين يضع المرشح الرئاسي اللبناني المدعوم مصريا وهو قائد الجيش تحت ضغط دفتر شروط قطري تركي

- المعادلة الرئاسية تدور على ترتيب أوراق مرشح تدعمه واشنطن يمكن تقديمه للتفاوض مع المقاومة التي فوضت العماد ميشال عون

2014-09-15 | عدد القراءات 4168