تصعيد أميركي سوري – كتب ناصر قنديل

-         يريد الرئيس الأميركي حربا على داعش لا تربح منها سوريا ولا يعود بنتيجتها "الجهاديون" إلى بلادهم

-         تفادي حرب  جدية تحقق بالإكتفاء بالغارات الجوية وإبعاد تركيا عن المشاركة والإكتفاء بدور المصفاة التركية للمال  والبشر والسلاح بما يمنح قدرة البقاء دون قدرة التمدد لداعشتان

-         تفادي أي ربح يترتب لسوريا معنويا بإثبات صحة ما قالت بدا مستحيلا فكل الكلام اليوم هو إستعادة لكلام سور ي سابق

-         تفادي الأرباح العملية لسوريا من نوع الإعتراف بشرعية الدولة ورئيسها كشرط للحرب ممكن لأن الهدف  هو عدم شن حرب  جدية وإلا يعرف الأميركي ان الجدية تبدأ من دمشق

-         تفادي الأرباح السورية من حرب غير جدية هو بالحديث  عن عمل بري  لن يقوم تتولاه فصائل سورية معادية للدولة كالنصرة و سواها وتمويلها وتسليحها تحت عنوان  حرب  على داعش

-         أيضا الإصرار على نية قصف داعش داخل سوريا دون تنسيق

-         سوريا وحلفاؤها يعتبرون كل إنتهاك للسيادة عدوان

-         تصاعد الموقف حد التهديد بإسقاط طائرات والرد بالتهديد بضرب الدفاعات الجوية

-         مشهد يشبه الكيماوي للبحث عن تسوية 

2014-09-16 | عدد القراءات 6801