- يريد الرئيس الأميركي حربا على داعش لا تربح منها سوريا ولا يعود بنتيجتها "الجهاديون" إلى بلادهم
- تفادي حرب جدية تحقق بالإكتفاء بالغارات الجوية وإبعاد تركيا عن المشاركة والإكتفاء بدور المصفاة التركية للمال والبشر والسلاح بما يمنح قدرة البقاء دون قدرة التمدد لداعشتان
- تفادي أي ربح يترتب لسوريا معنويا بإثبات صحة ما قالت بدا مستحيلا فكل الكلام اليوم هو إستعادة لكلام سور ي سابق
- تفادي الأرباح العملية لسوريا من نوع الإعتراف بشرعية الدولة ورئيسها كشرط للحرب ممكن لأن الهدف هو عدم شن حرب جدية وإلا يعرف الأميركي ان الجدية تبدأ من دمشق
- تفادي الأرباح السورية من حرب غير جدية هو بالحديث عن عمل بري لن يقوم تتولاه فصائل سورية معادية للدولة كالنصرة و سواها وتمويلها وتسليحها تحت عنوان حرب على داعش
- أيضا الإصرار على نية قصف داعش داخل سوريا دون تنسيق
- سوريا وحلفاؤها يعتبرون كل إنتهاك للسيادة عدوان
- تصاعد الموقف حد التهديد بإسقاط طائرات والرد بالتهديد بضرب الدفاعات الجوية
- مشهد يشبه الكيماوي للبحث عن تسوية
2014-09-16 | عدد القراءات 6801