- حاول الإئتلاف المعارض تقديم أوراق إعتماده للحلف الأميركي كبديل للدولة السورية بوجه داعش من خلال معركة القنيطرة التي كان الدعم الإسرائيلي فيها مكشوفا
- بقي النظر للإئتلاف وجيشه كآلة كومبارس في الحلف لا تستحق العناية سوى إعلاميا لكن الإئتلاف يريد المزيد خصوصا مالا وسلاحا يصير بعد بيعه لداعش مالا أيضا
- قام الإئتلاف بتجميع ميلشيات عديدة في ثلاثة مناطق هي ريف حماة وريف حلب وريف دمشق
- في ريف حلب تقدم مقاتلو داعش وإحتلوا القرى التي تسيطر عليها الميلشيات الأخرى وهجر سكانها خصوصا من الأكراد
- في ريف حماة سقط وهم الإئتلاف الذي عاش لأشهر بقدرته على التوسع هناك بعدما حسم الجيش أغلب البلدات بساعات
- في ريف دمشق تبين أن الحرب في جوبر قد تشكل فرصة للنزوح العسكري للميليشيات نحو جرمانا فتبين الأصح وهو أن ما جرى في الدخانية صار مجرد قنبلة دخانية
- بينما الحرب في جوبر تنتظرإنضاج الهجوم بعد السيطرة على أنفاق المسلحين تحت الأرض جاء الحسم في عدرا ليؤكد أن الجيش يملك الخطة والقدرة
2014-09-22 | عدد القراءات 5476