- يريد البعض أن يرى سوريا تقصف الطائرات الأميركية وترد على إسقاط طائرة فوق الجولان بقصف أهداف إسرائيلية و أن تبقى تقاتل النصرة وداعش و تدفع رواتب الموظفين وتؤمن المازوت والخبز وتكافح الفساد وتنجز الديمقراطية وتفتح حوارا وطنيا بمناخ من الحرية وهي طلبات تنوء تحتها دول كروسيا والصين وأميركا بحجمها ومواردها
- وجه أول لرؤية المسألة ماذا لو ردت سوريا على إسرائيل وتصاعدت حرب ؟
- ينعقد مجلس الأمن ويقرر وقفا فوريا للنار وعودة لإتفاق 74 الذي تنادي به إسرائيل الآن
- وجه ثان ماذا لو تصدت سوريا للطائرات الأميركية وأشتعل الموقف ؟
- على طريقة هوشي منه زعيم فييتنام نسأل من سيضحك ؟
- ستضحك السعودية وإسرائيل وداعش وتركيا وقطر ، فنعرف الصح من الخطأ
- وجه ثالث أن سوريا تقبلت إبلاغها بالغارات دون إعتباره تنسيقا ولا أزالت عن الغارات صفة العدوان ولم تحدد كيف ستتعامل مع العدوان ولا شكل التنسيق المطلوب
- الغموض سياسة تحفظ الحقوق والمبادرة والغموض أيضا في الجولان فبقاء الجبهة مفتوحة يكفي
- قليل من الإنصاف
2014-09-25 | عدد القراءات 6308