في نيويورك ملتقى يساعد على تخطي الكثير من الإحراجات لعقد القاءات كما في كثير من المناسبات التي قيل فيها الكثير كديبلوماسية الجنازات حيث يلتقي قادة دول متخاصمة في جنازة رئيس أو ملك راحل
تزدحم نيويورك بالقمم التفاوضية فيحضر الرئيس الإيراني حسن روحاني نجم نيويرك السنة الماضية
وزير خارجية سوريا وليد المعلم في نيويورك منذ إقفال السفارة السورية بواشنطن للمرة الأولى
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بعد نهاية زمن الأخوان ورفض الدخول في حلف واشنطن ضد داعش مطالبة بشموله الأخوان
وزراء خارجية روسيا والصين وأميركا
محور القمم هو تنسيق التحالف من خارج الحلف للحرب على الإرهاب
روسيا تقترح حلفا موازيا إذا لم يتم العمل تحت مظلة الأمم المتحدة وحل كل الإحراجات بهذه الطريقة
مصر تفضل الأمم المتحدة كي لاتكون طرفا في حلف
لبنان كذلك والعراق يرتاح أكثر بدلا من أن ينضم للحلفين حيث اميركا وحيث إيران
بعد نيويورك سيسلك التفاهم النووي الإيراني والتفاهم حول اوكرانيا طريقيهما و يبدأ تعبيد طريق التسويات الكبرى للشرق الأوسط