البرزاني - كتب ناصر قنديل

 

- عندما إحتلت اميركا العراق حرصت على ان يتزامن تسلم جلال الطلباني رئاسة الجمهورية ليتنازل لمسعود البرزاني عن إدارة شؤون كرستان العراق والبشمركة

- عندما هاجم داعش أربيل أيقظ الجنرال طوني ابي زيد من البنتاغون الرئيس باراك اوباما لإتخاذ قرار طارئ بتحريك المقاتلات الأميركية من الخليج بإتجاه العراق لأن "كل ما بنيناه ينهار سيدي الرئيس"

- يقول الصحافي البريطاني روبرت فيسك أن اربيل بعد الإحتلال الأميركي أعدت لتكون بديلا من دبي وتل أبيب معا

- هوجمت عين العرب من داعش فكان الإستغراب كيف يتجرأ و المناطق الكردية خط أميركي احمر فتبين أن كوباني  مسموح أن تسقط وأن تركيا تضع خطها الأحمر فوق الخط الأميركي للوهلة الأولى فلا محميات كدرية على حدودها

- توافقت أميركا وتركيا بعد إنهاك مقاتلي أكراد سوريا ولجانهم المستقلة على إدخال وحدات البشمركة بحجة حماية كوباني

- تسليم البرزاني حصرية الورقة الكردية يبدو قابلا للتكرار مع حزب العمال الكردستاني أيضا

- لا تنسوا عندما أعلنت دولة داعش قال البرزاني ان العراق الموحد إنتهى وبدأ السعي لإعلان دولته فكان نتنياهو أول المهنئين


 

2014-10-17 | عدد القراءات 4957