آل سعود أصدروا حكم إعدام بحق شخصية دينية ذات مكانة قيادية بين شعبها تهتمه الوحيده أنه صاحب رأي يرفض العنف ويرفض تسمية بلده بإسم عائلة الحاكم
الشيخ نمر النمر مناضل سلمي ضد التمييز العنصري على طريقة نيلسون مانديلا
الجسم العربي فاسد ثقافيا وحقوقيا فلا حياة لمن تنادي طالما صاحب حكم الإعدام هو صاحب المال
لو كان الإعدام يطال شخصية معارضة سورية وفي قلب حال الحرب على بلدها وتدعو للعنف وتبرره لقامت قيامة المثقفين العرب والهيئات الدولية والحقوقية و إمتلأت عواصم الأرض تظاهرات وإعتصامات
الرأي العام العالمي فاسد ايضا ومنظماته وكل ما يسمى بالمجتمع المدني والإعلام الحر
إسألوا حسن عبد العظيم كيف يدعو من قلب دمشق وهي تحت نار حرب عالمية لإسقاط النظام ويبرر لحملة السلاح ولا يتلقى إلا الدعوات للظهور الإعلامي ومؤتمرا ت الحوار
هل يجرؤ السفير الأميركي في الرياض على طلب زيارة الشيخ نمر في سجنه كما زار زميله فورد عبد العظيم في بيته
الجمعة الرابعة بعد الظهر دعوة للإعتصام أمام الإسكوا فلنشارك