أعلن السيد نصر الله في كلمته في ختام إحياء ذكرى عاشوراء معادلات جديدة للمنطقة
السيد يعتبر ان شحنة الدفع التي تلقاها المشروعان التكفيري والإسرائيلي بولادة كيان داعش شارفت على النهاية وبدأ العد التنازلي لكليهما
إسرائيل لا تزال تعيش وهم أن هناك تغييرا حدث فتبني عليه أقوالها وتهديداتها لكنها تتهيب ترجمة ذلك لمعرفتها بالمعادلات الواقعية التي تؤكد جهوزية وقدرات المقاومة
لإسرائيل قال السيد عندما تفكرون بالحرب عليكم أن تغلقوا كل مظاراتكم وكل موانئكم وأن تتوقعوا صواريخنا فوق كل شبر من فلسطين و الحرب هذه المرة حربنا وسننتصر فيها نصرا حاسما
للتكفيريين قال السيد أن ما جرى في الوجبة الأولى من إندفاعتكم في الموصل وتكريت والرقة ودير الزور إنتهت
الحرب تحقق فيها خلال شهور قليلة مضت إنتصارات عظمى وتم حصار المشروع التكفيري
الرهانات على تشتت قوانا فشلت قال السيد
جاهزون للنصرين معا
إستنفد المشروعان الإسرائيلي والتكفيري المتلازمين والمتكاملين قوة الإندفاع بعد بلوغهما الذروة ونحن لم نبذل بعد ما لدينا