المحكمة والشاهد فالصو – كتب ناصر قنديل

 

-        مضى على التحقيق في قضية إغتيال الرئيس رفيق الحريري قرابة العشر سنوات ولا زال المعنيون يجرجرون بعدما كان مبرر تدويل التحقيق والمحاكمة أن كفاءة القضاء الدولي ستنجز ما كان يتهم القضاء اللبناني بالعجز عن إنجازه

-        قيل ان أحد المبررات هو أن الإتهام يتجه نحو دولة هي سوريا ولا قدرة للبنان على مقاضة مسؤوليها وإذا بعد سنوات من التخريب لكل ما هو مشترك بين لبنان وسوريا تسحب التهمة عن سوريا

-        قيل أن القضاء الدولي قادر على جلب متهمين لا يقدر القضاء اللبناني على جلبهم ، بينما الإتهام الذي وجه لقيادات في المقاومة فشل بجلب أي منهم وربما كان الأمر لو ترك للقضاء اللبناني لما كانت النتيجة أسوأ

-        التظهير المفتعل للمحكمة وخصوصا بالشاهد الذي صنع الشاهد الملك ومثله من شهود الزور

-        مروان حمادة ومحمد زهير الصديق وفارس خشان إهانة للقضاء قبول شهادتهم  وإهانة لعقول الناس سماعهم

-        سبقتهم السياسية الكويتية وقالت ما يقولونه اليوم في اليوم الثاني للإغتيال كأن كل شيئ كان معدا مسبقا

-        المحكمة والشاهد و التوقيت فالصو 

2014-11-18 | عدد القراءات 3885