سعود الفيصل وموسكو – كتب ناصر قنديل

 

-        بدأ السعوديون يدركون أن طريقهم مغلق لإدخال واشنطن في نفق حرب تعتمد النصرة بديلا للجيش الحر المنتهي الصلاحية في الحرب على سوريا

-        أدرك السعوديون أن تخريبهم بالتنسيق مع الإسرائيليين على التفاهم بين إيران وأمريكا لن يفيد فتمديد المفاوضات هو سقف السلبية المتوقع والإعلام السعودي يقول ان إيران صاحبة المصلحة بالتمديد

-        عرف السعوديون أن كلام مندوبهم في نيويورك عن وصف حزب الله بالإرهاب قنبلة صوتيه ويا جبل ما يهزك ريح وما اضاف حنون للإسلام خردلة ولا ضر المسيحية خسران حنون وحنون رجل تافه أشهر إسلامه بعدما ترك المسيحية وهذا حال السعودية إنضمامها إلى من يصفون حزب الله بالإرهاب مثله كعدم إنضمامها هذا لا يضر وذاك لا يفيد

-        ذهب السعوديون إلى الروس يحملون هموم مساعي ديميستورا التي  تكشف إتفاق موسكو وواشنطن على إعتبار الرئيس بشار الأسد عنوان الحل في سوريا و هواجس سعودية مما يجري في اليمن فسمع سعود الفيصل ان قدر السعودية أن تصحح علاقتها بسوريا وان تدخل التفاوض مع ايران

-        سعود في أسوا حال وسعودية أيضا والحبل جرار

2014-11-22 | عدد القراءات 5895