- ظهور الحلف الذي وقف مع سورية خلال أربع سنوات مضت وهو يجني أرباحاً ويحقق انتصارات، من روسيا التي صار في مستطاعها التحدث عن استرداد مكانتها بعد حرب أوكرانيا، كدولة يحسب لها ألف حساب، وشريك لا يمكن تجاهل شراكته في الملفات الدولية، التي لن يترد�'د الروس عن تعطيلها بألف طريق وطريق، ما لم يقم الآخرون وعلى رأسهم أميركا حساباً لموقفهم، أمر يؤكد أن�' الوقوف مع سورية لم يكن مصدر خسارة، وأن�' الرهان على صمودها وثباتها لم يكن مغامرة.......تتمة
2015-04-27 | عدد القراءات 2074