- وفقا لموازين الردع التي تحكم أي مواجهة بين المقاومة وإسرائيل الخسارة الإسرائيلية محققة
- التحرشات الإسرائيلية عادت مجددا بعد عملية مزارع شبعا مع محاولات تصويرها خارج خرق قواعد الإشتباك سواء بإستهداف ما دأبت إسرائيل على تسميته نقل أسلحة نوعية أو صد محاولات تسلل
- السياق المعنوي للأعمال العدوانية الإسرائيلية يصيب بنسبة كبيرة مصداقية المقاومة إذا بقيت دون رد ويصيب بالتالي ميزان الردع
- الرد على التحرشات سيسخن الجبهات المواجهة لإسرائيل وقيادة تل أبيب تعرف ذلك فهي إذن تريده
- التسخين و التوتر قد تبقيه إسرائيل دون سقف حرب و تتحكم بتصعيده للغليان أو تبريده وفقا لمقتضيات تطور التفاهمات والتسويات في المنطقة
- يمكن توقع تسخين لحد الحرب إذا كانت إسرائيل تشعر بخطر حرب قادمة بعد سنوات قليلة من التسويات وتعافي محور المقاومة فتصير الحرب لدخول التسوية
- تنشط أميركا لتسوية للصراع العربي الإسرائيلي بالتزامن مع التسويات الإقليمية وتحاول تقديم تصورات لحلول ترفضها إسرائيل رغم تضييعها للحقوق الفلسطينية
- قد يكون أفضل خيار لإسرائيل هو حرب تنتهي بتسوية بشروط اليوم
2015-04-27 | عدد القراءات 9331