غرفة عمليات موحدة – كتب ناصر قنديل

 

  • خلال الفترة الفاصلة عن نهاية شهر حزيران موعد الإتفاق النهائي بين إيران والمجموعة الدولية حول الملف النووي المنطقة حبلى بالمفاجآت
  • سيسعى المثلث الإسرائيلي السعودي التركي لتغيير الوقائع تعويضا للخسائر التي مني بها
  • لا يجوز أن يمتلك كل من روسيا وإيران وسوريا والعراق والثوار اليمنيون وحزب الله تقييما وسلوكا خاصا تجاه كل  من المثلث التركي السعودي الإسرائيلي الذي يتهيأ للمفاجآت و إلا كانت مناورة لإرضاء البعض والنيل من البعض الآخر
  • ما  تفعله تركيا من اللعب  على حبال العلاقات الإيجابية مع إيران وروسيا والحرب على سوريا بالمقابل مثال ممكن الحدوث في اليمن
  • المطلوب ترجمة المصلحة المشتركة بغرفة  عمليات ديبلوماسية عسكرية مشتركة لأطراف الحلف  توضع فيها كل الوقائع عن سلوك كل  طرف وتقرر فيها تكتيكات متفق عليها تخدم إستراتيجية واحدة
  • الحصار البحري لليمن مثل الهجوم في شمال سوريا والأنبار و التصعيد الإسرائيلي عناوين لجعل كل  طرف  مهتم بما يعنيه بينما كل إختراق لجبهة إضعاف لسائر الجبهات
  • عروض التسويات يفترض أن تتم بتنسيق  دقيق لا تسمح بتحولها غطاء للتصعيد والإستفراد

2015-04-28 | عدد القراءات 5879