ستون دقيقة مع "ناصر قنديل " شهرين حاسمين من بداية ايار في المنطقة بشكل عام

شهرين حاسمين من بداية ايار في المنطقة سيذل كل فريق كل مابين يديه م أجل أن يحفظ لنفسه أفضل المواقع والأدوار ويحافظ على أوراق القوى التي تتيح له حجز مقعد على طاولة التفاوض بموقع مقتدر..

رئيس شبكة توب نيوز ورئيس صحيفة البناء اللبنانية "ناصر قنديل " أوضح بأن هذه بداية تشهد سخونة وحماوة في كل الجبهات والملفات ، فقط الملف النووي الإيراني يسلك طريق نحو النهاية من خلال بدء صياغة نصوص الاتقاق بقبول من جميع الأطراف

مشيراً انه على خلفية هذا الاتفاق بعد الذهاب إلى التوقيع لنهاية الأتفاق ستتبلور أرضية ساخنة ومشتعلة لمواجهات وتطورات على ساحات المنطقة حتى نهاية حزيران ، والبعض سيبقى مستمر على أمل أن يحقق أوضاع أفضل ويتمكن من الحصول على ربع الوقت

منوهاُ سيكون هذا الصيف هو صيفاً حار وسنرصد هذه المواجهات

وأن أساس هذه المواجهات وبعد أربع سنوات من القتال في الملف السوري وبعد الحرب الفاشلة السعودية على اليمن فالمنطقي والطبيعي كما تحدث قنديل بأن الفشل في إسقاط سورية والفشل في ردع محاولات اسرائيلية جديدة والفشل في حرب اليمن وظهور "داعش" في العراق ليكون مصدر ذعر لإيران والعراق ولفرض ابتزاز ،مع تطورات الأزمة الأوكرانية وخروج روسيا معافاة من الأزمة واذا كان هذا هو الأرضية فالنتيجة هي الذهاب إلى التوقيع مع إيران إلى التفاهم ، وعندما يحصل هذا التوقيع مع الأرضية يشعر وقتها الحلف الثلاثي "التركي السعودي الاسرائيلي " بأنه على ضفة الخاسرين ،وسيكون مشروع انتحار ..

مضيفاً بأن الذي حصل في اليمن هو شكل من أشكال الأنتحار

وأن تداعياتها لم تظهر بعد ، وستقبل بالنتيجة المأساوية على قاعدة لم يكن بالإمكان أفضل ماكان ..

متابعاً لأننا أمام حلفين متقابلين كل منهما يشعر أن لديه فائض قوة وأن بالمقابل هي مقابل معادلة إلزامية الوصول إلى الصياغة السياسية ، وترى السعودية أنها أقوى مالياً في المنطقة وأنها قادرة علة تحريك دول وجيوش ومخابرات وشراء منظمات يمكن كل هذا أن ينتج توازنات جديدة ، وأن الهجوم التركي في  سورية بدعم "النصرة" وانه نجح في احتلال ادلب وجسر الشغور ،بالمقابل يعلم التركي بأن فائض قوة المقاومة وقوة ايران مقابل كل قوته يسمح بأن يهدد تركيا والاردن بحرب إقليمية ، والكل في انهاية سيضع كل قوته بين يديه وبين كل الأطراف ، والكل يعرف بأنه أمام معارك وجودية ، وأن كل هذا الفائض سيحمي المصير الوجودي وهو مهدد وأن التسويات المعروضة لامكان فيها لنصف ربح ونص خسارة ، بالنهاية ستخرج المنطقة خاسر او رابح ،

متابعا بأن الملف السوري سيكون في ذروة الأشتعال في استثمار على امكانات وعلى قوة وعلى إشكالات من المواجهات ، ولن تكون في دائرة الأبتعاد الآن ، متوقعا بان تشهد الحدود مواجهات الحدود السورية الأردنية ومشهد صواريخ خلق الحدود التركية

او الحدود السعودية اليمنية ماحدث فيها اكبر مما كان يجري في رحلة حرب وسقوط اربع قتلى بينهم ضابط كبير من الجيش السعودي هذا يدل على أن الحدود في تصاعد واحتمال توصلها الى مواجهات مفتوحة سنشهد انفجارات كبرى وتبدأ الصواريخ بالسقوط على المطارات السعودية والموانئ وأن تخلق الكثير من التداعيات لاأحد يعرف نتائجها ..

مشيراً على القدرة الإيرانية العسكرية وأن مافعلته في محاولة إرسال طائرة مساعدات إلى اليمن والدخول عنوة إلى مطار صنعاء ورغماً عن السعوديين واستجرار الباخرة الأميريكية إلى مرفأ بندر عباس بالقوة ومحمية بواسطة سفن إيرانية حربية

وأن إيران لن تبيع موقعها الحاسم والمؤثر في منطقة الخليج بمجرد أنها ذاهبة إلى توقيع اتفاق النووي ........

موضحا بأننا أمام تحولات ستقرر الأحجام والأدوار لسنوات قادمة

ولاأحد في هذه الحالات سيرتكب الجبن والغباء ومن يملك الحسابات الدقيقة ليس موجوداً على الساحة ويقرأ الحسابات بالفرضية وليس بالقطع بانتظار فرصة ربح لن أخسر ...

وهناك عاملين تقع فيهما الحروب أحدهما هو أن يشعر طرف بأنه مهدد وجودياً وقدره الدفاع عن ا الوجود مهم مهما  كانت التكلفة

اما العامل الثاني أن تكون لديها حسابات بأن ينتصر ، مقابل هذه المعادلة لن يرتدع على الذهاب إلى المواجهات ، وتضارب الحسابات في مفهوم النصر هو ما يؤدي إلى الحرب  ...

والحروب تقع عندما تتباين حسابات الطرفين في توقع من سينصر في الحرب ،والشعور بوجودية ومصيرية القضايا التي سُترسم وتحسم في نهاية مطاف هذه المرحلة التي نعيشها ...

ومن المنطق ان نقول بأننا أمام مرحلة أقل مايقال فيها أنها الأشد صعودبة والأشد توتر وخطر ..

مؤكداً بأننا أمام ملفين كبيرين على قاعدة الرؤية التي تقول أننا أمام شهرين حاسمين ومزيد من السخونة والتوتر وخطر المغامرات العسكرية والانفجارات مازال قائم ...

رئيس شبكة توب نيوز أشار في الملف السعودي بأن مايجري في السعودية جزء منه هو جشع وغباء "سلمان" وجزء منه هو قرار امريكي ...

القسم الثاني بعنوان السعودية إلى أين ؟؟.......

حاولت السعودية ان تصور الذي جرى هو تعبير عن تعديلات طبيعية وأن ولي العهد قدم استقالته والملك قبل الإستقالة ويجعل من ولي ولي العهد ولياً للعهد أصيلاً ويأتي ببديل عن ولي لولي العهد تم اختياره لولده محمد وكان وزيرا للديوان الملكي ووزيرا للدفاع

ومعلومات بأن "مقرن" احتل قصره من قبل سلمان ومقرن قيد الأعتقال ، ورسائل وصلت من سلمان بن عبد العزيز والى ابن اخيه متعب قائد الحرس الوطني بأن تعينهم مخالفة لقواعد وأصول شرعة البيعة التي أقرت ، وكان الرد بتهديد باموالهم بمصادرتها وتحت الإقامة الجبرية ، مؤكداً بوجود صراع في العائلة المالكة

وانقلاب وتدمير للعائلة ، وأن الأمريكان مرتاحين من كل مايجري

معتبراً قنديل ماحصل في اليمن هو جنون مابعد الضغط الإمريكي

وأن خطاب أوباما التمهيدي بأن الخطر ليس على أنظمتكم مما يجري في المنطقة  ولا من التهديد الإيراني المزعوم بل مما يجري من داخل بلادكم ومن سخطكم وسوء التصرف بالثروات ، وتتقاسما ثرواتكم ومناصبكم مع الناس وبالمقابل شيوخ القبائل والتجار الكبار اصحاب الشركات التي تشاركتم معهم بالنصب

وبصورة مبكرة بدأت عُمان تتهيأ لهذه المرحلة وتهيأ نفسها بانها على ضفة النهاية وعُمان معتمدة من الأمريكين والإيرانيين بصفتها دولة الخليج الأولى في المرحلة القادمة وانها الدولة التي ستدير اللعبة الخليجية ، وسيدير السياسة يوسف بن علوي ، هذا المسار الذي يتجه له الخليج بقيادة السعودية الجديدة والذي بشر به أوباما ويترجمع بفطور كامب ديفيد يجري تحت إيقاع  الفشل المتراكم في حرب اليمن ، وأننا اليوم نشهد بداية التصعيد الحدودي ، وان سلمان يخوض حرب شعواء بكل الأسرة انطلاقا من دفاعه عن  فشله في الحرب وهو يعلم بانه اذا بلغت الأمور الجرأة  في ممارسة القوي حد الخروج عن العلن فالمملكة انهارت،

قنديل أوضح بأن الأمور من  هذا الوقت إلى أن يلتقي أوباما بقادة الخليج سيستكمل سلمان تدابيره الداخلية ، نحن أمام صورة القاء القبض على اللعبة السعودية داخل جدران مغلقة وهو العنوان

وفي اليمن خرج الملك الحوثي وقال بان كل خياراتنا مفتوحة ، هنا أعلن توقف الحرب ، وبعدها استمرت الغارات انه مناورة بانه ممارسة حرب استنزاف يدفعها اليمنيون بعشرات من الشهداء يوميا تحت عنوان توقف الحرب ، وترك الحوثيون السعوديون وأوهامهم في عاصفتهم وذهبوا الى مجلس الأمن وخرجوا منها بالخيبة ، وتجاهل مجلس الأمن كل العقوبات التي كان السعوديون يفرضونها على اليمن ، وعندما خرج جمال بن عمر هنا أصابهم بصفعة عندما قال "كدنا نصل إلى اتفاق لان حرب السعودية أفشلت كل شيء وأطاحت بكل شيء ، ومن المتوقع تابع قنديل انه مع سقوط القتلى الاربعة او العشرة في مواجهة التي دارت البارحة في جازان معتقداً ان هذه البداية الرسائل العسكرية العالية المستوى والتي ستتصاعد تدريجاً بعمليات برية وربما بعمليات قصف صواريخ وردع موازية لمعادلات موانئكم مقابل موانئنا ومطاراتكم مقابل مطاراتنا ، اذا هو مزيد من التصعيد والحوثيون يحكمون في الأرض اليمنية والطوق على تعز رغم العربدة الجوية التي يمارسها السعوديون ، منوها لما يجري في البحر بان ايران تقوم بمجموعة من التحركات الهادفة لبلوغ لحظة ما ، مؤكدا بأنه ستعلن سقوط الحصار البري السعودي والبحري وان بواخرها ستصل إلى ميناء الحُديدة وسيصل الإيرانيون بالمساعدات إلى اليمنين ،

لان اليمن وصل الى مرحلة حصار مستميت للشعب اليمني رغم الازمة السورية الحرب التي طالت اغلب المناطق السوري لم تصل الى حصار مغلق الا في مناطق مثل مخيم اليرموك اما اليمن فاغلقت عليهم جميع المنافذ لمرحلة انقطاع المياه والفقر وقلة المعيشة والكارثة التي يعيشونها في اقل من شهر ،

مضيفا بأننا اصبحنا على خطين الاول هو الضغط الأمريكي الذي يريده سلمان له أثمان ، واننا بعقل سلمان سنكون باربع ضربات على الرأس وسنكون احتقان مع الوهابيين وتقاسم سلطة ومعارك في العائلة المالكة ، والسعودية في الداخل على شفير انفجار ،

وهنا دور الحوثي بتوجيه ضربات عليه من الحود الى الداخل وتحدي إيران في المياه والأجواء ، مشيرا السعودية الى أين إلى الكانفة ............

القسم الثالث كيف سيصرف حلف المقاومة مع الهجوم التركي السعودي الإسرائيلي مع جبهة النصرة رأس حربة في محاولة تغيير الوقائع السورية ...........

رئيس شبكة توب نيوز ورئيس تحرير صحيفة البناء اللبنانية رأى بأن  جمهور حلف المقاومة يعيش حالة من القلق والبعض حالة من الأحباط والذعر والخوف مع اسئلة كثيرة مايحدث وبأن بصرى الشام ومعبر نصيب الحدودي وادلب وجسر الشغور وريف اللاذقية وريف حماه مهدد واندفاعات هذه القوى التي تقودها جبهة النصرة تتم حتى دون قتال وتسقط المناطق امامها تباعاً هذا طرح اسئلة كبرى في السياسة تم تفسيره بأن تركيا التي قدمت لها ‘يران وروسيا دعوات مفتوحة للتموضع على طريق التسويات وانها الجهة التي يمكن اعتمادها كشريك محاور عن الحلف التي تقوده واشنطن إقليمياً ، ومصر وإدارة ظهرها وان قرار السيسي عند أل سعود بالتالي وحقد ال سعود وكيدهم لروسيا وايران عبر عنه سعود الفيصل ، وأن ارهان الروسي الإيراني بان تركيا هي الجهة الصالحة قد يكون صحيح ، يخطأ من يعتقد بأن التنافس التركي السعودي هو القانون الأول الذي يحكم معادلات المنطقة ويحكم السياسة التركية ، انطلاقا بان الذي يحكم تركيا هو مواجهة حلف المقاومة ، لأن المحدد الحاسم في تركيا هو الجغرافية السياسية وليس العقائد ولا المنافسات وأن تركيا ليس لديها مشكلة مع لا مصر ولا السعودية ولا اسرائيل والاخوان المسلمين ، موضحا قنديل بأن مفهوم العثمانية الجديدة هو حالة استعمارية تركية للبلدان العربية اولاً والبلدان الغير عربية واسترداد النفوذ التركي في البلدان في اسيا الوسطى هي مختلطة بين عرق طوراني والاقليات الأخرى ، متابعاُ أن السلوك التركي في المنطقة عنوانه هو هذه العثمانية وعلى أساسها خاضت تركيا حربها مع الروس ،

العثمانية الجديدة كما رأى قنديل اما أن نتنصر في سورية او تهزم في سورية ، واحتلال جزء من الجغرافية السورية باسم "داعش والنصرة" ،وتستعمل كل الأوراق حتى الأئئتلاف باللبراليين واليسارين، القضية هي الجغرافية السياسية فشلت تركيا بنزاعات مع الجيران والأن تعمل على معادلة احادية حجز جزء من الجغرافية السورية تحت اليد التركية بالمسميات المتاحة "النصرة وداعش ...وغيرهم" الاهم هي ان تأخذ 35% من سورية ،

وان تكون الرئاسة القادمة في سورية في الجيب التركي وتضع ثقلها فيها ..

متابعا بأن جمهور المقاومة عاتب وجمهور سورية والعراق وايران عاتب على قيادة جيشه ، رغم انه يسجل لهم ان الروسي والإيراني قدموا الكثير وبذلوا الكثير ،..

مؤكداً بأن حجم التورط التركي فيها فوق طاقة سورية وحدها ،

وان الغارة التي أعلنت عنها اسرائيل في القلمون والتي قيل بأنها استهدفت مخازن ومستودعات مخازن سورية كانت جزء من التمهيد للاندفاع عبر الحدود الأردنية والحدود التركية أي إبطال قدرة سورية على الرد الموضعي بصواريخ بعيدة المدى ،

واذا خرجت سورية وردة برسالة واعلنت بان الحرب عليها ليست النصرة ولا داعش وانما الاردن وتركيا واعطاءها مدة 24 ساعة لإغلاق حدود واثبات الجدية  ، وتعتبر سورية بانها ي حالة حرب مع تركيا والأردن وعليهما تحمل النتائج والتبعات ،

وحلفاء سورية يدركون ويعرفون بان الشهرين القادمين اكثر سخونة ، مؤكدا قنديل بان معركة كسر العظم التي تضع تركيا كل امكاناتها مقابلها سورية وحلفائها ...

او ان القرار السياسي المدعوم عسكريا سيكون الرد الايراني بالقول لتركيا أن هذا العبث الشيطاني لن تمرق واي حركة مع الحدود السورية يقابلها حركة عبر الحدود الإيرانية مع تركيا

مشيرا ان كل هذا سيعطي سورية فرصة الذهاب إلى رفع وتيرة التحدي والقول ان هذه حالة حرب ,,...

وكما يتوقع قنديل بأن اول صاروخ سيسقط على موقع من مواقع القيادة التركية التي تخبأ جبهة النصرة داخل الحدود ،..

متابعاً لن تحتاج سورية ان تطلق صاروخا لا على الاردن ولا تركيا سيكون كافيا أن تصل الرسائل ، بأن الكلفة اعلى من يرتجى بمواقف ان تسجل على ورقة ، ...

وانه كل ذلك قيد الإنجاز ومنوها بزيارة وزير الدفاع السوري جاسم الفريج والاجتماعات التي عقدت في ايران تقول بان عائد هذه الزبارة ستبدأ بالظهور في الميدان وان القدرة العسكرية السورية ستشهد اتساعا في مصادرها ودعما روسيا أيرانياً بات في عهدة الجيش وحزب الله والجيش السوري والحلاس الثوري سيشكلون غرفة عمليان واحدة في كل المعارك ،

متابعا بأن فتح مثل هذه الجبهات سيكون قريباً ، وانني انقل كل مايصلني من القيادات وتقدير في المراحل القادمة وبالتالي نطمئن محبينا اللذين يتسائلون عن حقيقة الذي يجري ،..

وبكل أمانة يتابع قنديل بان المعادلة التي نحكم الان المعركة في سورية الشمال او الجنوب وقلب سورية باننا امام شهراً سيبدأ معه الهجوم المعاكس ،استيعاب وتلقي ضربات انتهينا منه ،وتسامح مع الأردن كله انتهينا منه ، وانما الان دخلنا تنفيذ التهديدات والعهود وخطط الأسترداد والبداية هي القلمون وبعدها بريف دمشق ، وجسر الشغور وادلب ودرعا ، ولأي شخص يعرف متى ستحدث

جازما أنه على مستوى قيادة حلف المقاومة ومن تسائلات هو جدول نقاش وحصيلتها ترتيبات واستعداد لمعارك فاصلة تعيد الاعتبار لموقع المقاومة وسورية والعراق ايضاً ...

ونعلم جيدا في المشهد العراقي بان الجيش والشرطة والعشائر لايستطيعون التوازن في الأنبار من دون الحشد الشعبي المجهز

وحقه ان يطالب بطيران عراقي وايراني ايضا وليس امريكي

هذا مانشهده في العراق نفسه في سورية بالغارات التي استهدفت مواقع في اولوية سورية وشاحنات اسلحة هذا ماتسرب من اقاويل

أي لتوصل بانه التحالف ماقام به ، المقاومة بعد رصيدها في مزارع شبعا تقول وتفعل ، اما في الجولان رغم سقوط الشهداء

وأننا للمرة الأولى نعلن الجولان جبهة مفتوحة امام  المقاومة السورية ، وإعلان المقاومة السورية عن الشهداء الاربعة

واعتراف الاسرائيلي بوضع صواريخ داخل الجولان .

تحرير:  فاديا مطر

 

 

2015-05-02 | عدد القراءات 4506