في موعد انعقاد القمة الخليجية وترحيباً بقدوم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند لمساندة العدوان على اليمن، ومع الشهر الثاني من الحرب بدأ اليمنيون ردّهم البري، وجاء الردّ الصاعق مفاجئاً، فتساقطت أمامه المواقع السعودية سريعاً، في نجران، وأعلنت السلطات السعودية تعطيل المدارس في نجران وجيزان منذ ظهر أمس حتى إشعار آخر، وسجل فرار المئات من الجنود السعوديين وفقاً لشهود عيان في نجران من حدود محافظة الحجة اليمنية التي تشكل معقل قبائل بكيل المير التي تبنّت الهجوم وأعلنت مقتل إثني عشر جندياً سعودياً في موقع واحد وأسر المئات من الجنود........تتمة
2015-05-06 | عدد القراءات 2498