- منذ بروز ما صار معروفاً بقضية الوزير السابق ميشال سماحة، وفريق واسع من حلفاء سورية والمقاومة في لبنان يعتمد الصمت البَناء، بسبب حجم الالتباسات المحيطة بالقضية والمتداخلة فيها، ويتصرّف بروح وطنية ومسؤولية عاليتين قوامهما، انتظار نتائج التحقيق وتالياً المحاكمة من جهة، ولا نصدّق ما يُقال عن تورّط سماحة، لاستبعادنا قيام كلّ من ينتمي إلى خيار المقاومة والعروبة والاستقلال بقبول إلحاق الأذى بالناس الذين هم ناس القضية وناس الهوية، من جهة مقابلة، ومن جهة ثالثة، لماذا يجري إخفاء ميلاد كفوري والتهرّب من جلبه إلى التحقيق؟.........تتمة
2015-05-14 | عدد القراءات 2414