«داعش» يسيطر على الرمادي... و«إسرائيل» تنعى القلمون

المنطقة تعيش الرقص على صفيح ساخن، ووجهة المحورين الدوليين الإقليميين اللذين تواجها في حربي سورية والعراق وتالياً في حرب اليمن، ومن ثم في حرب القلمون، لم تتحوّل إلى وجهة تسويات من جهة وتعاون في وجه الإرهاب من جهة مقابلة، كما يفترض أن ترتسم صورة المنطقة وفقاً للبيانات الأميركية.

لا تزال المواجهة مستمرة، ولا يزال الإرهاب أداة مشروعة أميركياً لحلفائها، ففروع «القاعدة» بتسمياتها المختلفة لا تزال هي الجيش الذي يقاتل بالوكالة عن حلفاء أميركا، خصوصاً المحور السعودي الفرنسي القطري التركي «الإسرائيلي».......تتمة

2015-05-18 | عدد القراءات 2505