داعش والنصرة والتسويق – كتب ناصر قنديل

  • تسويق داعش كخطر داهم تشترك  فيه كل مكونات الحلف الذي  تقوده واشنطن وتقدم لداعش أسباب صناعة ههذ الصورة من  التزويد  بالسلاح النوعي والمال والتساهل مع تدفق الرجال  وصولا لفتح الثغرات العسكرية المناسبة
  • في تدمر والرمادي ظهر سلاح مع داعش ثبت أنه امريكي لم يسرق من مستودعات الجيش العراقي وثبت أنه سلم رسميا من مخازن حلفاء واشنطن
  • في الرمادي منع الحشد الشعبي  من التموضع لأشهر بحملة مبرمجة لتدخل قوات داعش بسهولة وتصور البطولة
  • النصرة هي تنظيم  القاعدة رسميا وأعطيت إسم النصرة لتعمية المنشأ وتضييعه ثم  إسم جيش الفتح والإصرار على كونها مكون سوري صرف وهي كمايقول وليد جنبلاط ولوران فابيوس وموشيه  يعالون  المعارضة المعتدلة
  • داعش خطر داهم ولا قدرة على صده  لا من التحالف الغربي  ولا من الجيشين العراقي والسوري والحل هي النصرة الأقدر على قتال داعش هذه هي الخطة
  • سحق النصرة في القلمون هو الرد والسؤال بعدها هل من  بديل عن الجيشين العراقي والسوري  والحشد الشعبي والمقاومة طالما ثبت أن داعش خطر داهم
  • القلمون كلمة فصل

2015-05-26 | عدد القراءات 3743