- سيقع كلّ من يحاول أرشفة ومقارنة دموع الرئيس الأميركي باراك أوباما وصراخ الرئيس سعد الحريري ومواضيع اللطم والصراخ على مفاجآت مدهشة. فخلال سنوات مضت، خصوصاً في العامين الماضيين وقد صار الاعتراف بالإرهاب خطراً محدقاً كشأن يجمع الخصوم عبر العالم، ومنذ قرابة سنة بصورة أقوى بعد ظهور تنظيم «داعش»، وقد صار التسليم بأنه الخطر الأول، ولكلّ من أوباما والحريري بارومتر لقياس مكامن الخطر ورسم الخطوط الحمر، ستدهش من يفلفش أوراقها ويكشف معاني ما تستر وراءها وخلفياتها........تتمة
2015-05-29 | عدد القراءات 2407