- أردوغان هو أول مسؤول تركي يدخل التفاوض السياسي مع الأكراد لضمان حل سلمي للنزاع
- الوقائع والنتائج تقول أن أردوغان لم يكن يجيد إلا المراوغة وكسب الوقت وأنه يحمل رؤيا عنصرية للأكراد وموقعهم في تركيا
- حاول أردوغان التصرف بدهاء كداعم لحقوق الأكراد في العراق وسوريا لكن عندما كانت تصل الأمور إلى لحظة الحسم كان يتكشف موقفه العنصري بصدد حقوق الأكراد في تركيا
- كان أهم بنود الإتفاقات التي حاول مدير مخابرات أردوغان فيدان هاكان صياغتها مع حزب العمال الكرستاني هو الحق بتشكيل حزب سياسي مستقل يشارك في الإنتخابات
- جاء الأكراد يختبرون الصدقية بتشكيل حزبهم "ديمقراطية الشعوب" فبدأت حملة شعواء ضده من أردوغان وفيدان
- يكمل الأكراد طريقهم الواثق نحو خوض الإنتخابات ويستعدون لأحد خيارين كما يقول رئيس حزبهم دمرتاش إما دخول البرلمان التركي أو تأسيس برلمان كردي
- يتوقف مصير أردوغان على فوز الأكراد بتجاوز عتبة البرلمان وفي هذه الحالة سينالون ستين مقعدا تكفي لهزيمة مشروع تعديل الدستور لتنصيب السلطان العثماني
- قد يلجأ أردوغان للعنف الهيستيري فتكون شرارة حرب
2015-05-30 | عدد القراءات 4510