- عندما تكتب الصحف والمؤسسات الإعلامية الأميركية الكبرى مقالات وإفتتاحيات تسوق لوقف الغارات على داعش ولإعتبار النصر على داعش أشد خطرا من بقاء التنظيم في سوريا والعراق و تسوق لأهلية جبهة النصرة فلا يجوز أن يكون هناك مجال للشك انها أولا فضيحة وثانيا إعتراف علني بالخطة
- كتبت فورن بوليسي "منذ أن بدأت اميركا قصف داعش أخطأت فمنحت الجيش السوري فرصة سحق المعارضة"
- تسأل فورن بوليسي شبه الرسمية "هل سيتحول العالم إلى مكان آمن إذا تمكنت واشنطن وحلفائها من هزيمة تنظيم داعش في العراق وسوريا؟و تجيب "لا للأسف"
- صحيفة "وول ستريت جورنال" للمقارنة بين داعش والنصرة تقول أن النصرة تتغير نحو الديمقراطية وتبتعد عن الإرهاب وأنها تحاول الحصول على الموافقة من الناس وتحترم عاداتهم كالتدخين واللباس
- كريستيان سانس مونيتور تقول ان إنتصارات داعش لا رد لها لأن اسبابها الروح المعنوية فلا مبرر للبحث عن النصر ويكفي للغرب ألا يعود المقاتلون إلى بلادهم
- الخطة لا تقصفوا داعش ولا تسعوا للنصر عليها وبقاؤها خير للغرب من هزيمتها والنصرة بديل مقبول في النهاية
2015-05-31 | عدد القراءات 6273