- في قلب جنون الأزمات لا تنسى واشنطن أنها دولة المصارف
- عالم المصارف يمنح واشنطن حدين واحد عنوانه العقوبات في مواسم الحروب والثاني أنها شر لا بد منه في مواسم التسويات فعندها حلقات الوصل والربط فيه
- تبدولا تتيح هزيمتها العسكرية إخراجها من أي معادلةو واشنطن بقوة الحضور والإمساك بأنابيب المال والمعلومات والنفط والغاز كقوة تملك ما يوازي ويزيد عن قوة جيوشها بحيث لا تفرض
- ترتاح واشنطن لكون خصومها في البر الآسيوي لا يزالون رغم حجم مقدراتهم الإقتصادية والنفطية والمعرفية يتلمسون طريقهم نحو دخول عالم أنابيب المال والمعلوماتية والطاقة
- دخلت روسيا حرب أنابيب الطاقة فكانت حروب الشرق الأوسط في جانب منها لإغلاق المنافذ عليها
- بقيت شركة مثل غوغل او فايسبوك تملك أقمارا صناعية أكثر من الصين وروسيا ويران مجتمعة
- عالم المال هو سر أميركا
- أدركت الصين ذلك فصارت الممول الأول لديون أميركا
- أنشأت الصين مصرفا دوليا للتنمية فشنت واشنطن حربا شعواء
- مصرف براسمال 100 مليار دولار ينافس البنك الدولي خطوة صينية إستراتيجية
2015-06-02 | عدد القراءات 5841