الحكومة تفوّض الجيش بعرسال لدراسة واتخاذ المناسب

فقد الخطاب السعودي أيّ قيمة في السماع على رغم دويّ الانفجارات الناجمة عن مواصلة طائراته قصف أحياء صنعاء، وعلى رغم ضجيج البيانات الحكومية السعودية من ملاحقة متمرّدين وقصف مستودعات ذخيرة ومنصات إطلاق صواريخ، فقد شكل البيان الصادر عن مجلس الأمن الدولي بالدعوة إلى الحوار اليمني في الرابع عشر من الشهر الجاري، على قاعدة الاعتراف بوجود فريقين يمنيّين متساويين ومتقابلين وبلا شروط مسبقة، واحد يمثل من جمعتهم الرياض عندها حول الرئيس المستقيل منصور هادي، وآخر يمثله الحوثيون وحلفاؤهم ومن بينهم فريق الرئيس السابق علي عبدالله صالح.......تتمة

2015-06-05 | عدد القراءات 2034