- العيون اللبنانية بقيت منذ مطلع العام شاخصة إلى تسوية إقليمية دولية تجنّب لبنان الفراغ الرئاسي، وعندما نقول تسوية إقليمية دولية يتبادر إلى الذهن تفاهم إيراني – سعودي.
- الكثير من اللبنانيين ينفي من باله أيّ دور لسورية في صناعة التسوية، على رغم أنّ حلفاء إيران الذين يتقدّمهم حزب الله، نراه يقاتل ويضع مصيره المعنوي والمادي في ميزان مستقبل سورية ودولتها، أما سائر الحلفاء، فهم حلفاء لإيران من بوابة كونهم في الأصل حلفاء لسورية.تتمة
2014-09-02 | عدد القراءات 1843