- ليس معلوما السبب الذي يستند إليه الذين يصنفون وليد جنبلاط بين أذكياء السياسة و يعتبرونه دليلا على إتجاه الرياح سوى ان هناك ماكينة تشتغل للتلصيق هذه الصفات بجنبلاط
- عام 82 تصرف جنبلاط على أساس أن الزمن الإسرائيلي باق وأبدي و كان إستقباله لشمعون بيريز وتصديه للمقاومين وكانت النتيجة فشل
- قام جنبلاط بتهجير المسيحيين وارتكاب المجازر متوهما ان عودتهم للسياسة انتهت لبنانيا وها هو يحك رأسه حائرا مع صعود دور الجنرال عائدا إلى الجبل كصانع سياسة
- بعد انتصار المقاومة بتحرير الجنوب ووصل المحافظين الجدد وبوش الى البيت الأبيض إعتبر زمن سوريا قد إنتهى فأشهر العداء وعاد فإنقلب عشرات المرات على نفسه متحدثا عن ساعات التخلي
- في حرب تموز وبعدها وصف سلاح المقاومة بسلاح الغدر والخيانة وعاد يلحس كلامه ويقول السلاح ضرورة
- مع إغتيال الرئيس الحريري إعتبر حلفاءه في 14 آذار ثورة شعبية ويراهم اليوم مجموعة من الأغبياء
- هاجم سوريا وحزب الله وإتهمهم بالإغتيال وأعلن براءتهما وعاد للإتهام
- اعلن الحرب على سوريا ويواصل ويبشر بسقوطها وسياسته فشل
2015-06-11 | عدد القراءات 4864