- جاءت مجزرة جبهة النصرة بحق دروز ادلب في بلدة قلب لوزة لتقول لأهالي السويداء أنتم اللاحقون ما لم تستلموا وتتركوا معتقدكم الديني لأنكم مشركون حكمهم القتل عند جبهة النصرة كما قال الجولاني
- تبعت رسالة الجولاني والمجزرة تعليقات جنبلاطية قالت ان الذي جرى ليس الا حادثا فرديا
- هكذا فعل سمير جعجع يوم ما عرف بغزوة الأشرفية لجماعة القاعدة
- أرسل جنبلاط للسويداء من يبلغ أن أمنهم و سلامهم بضمانته مشروطان بإعلان حياد المنطقة في الحرب التي تشنها النصرة ضد الدولة السورية وذلك بتحرك الفاعليات لطلب سحب الجيش من السويداء
- أرسل الإسرائيليون رسالة مشابهة مع عدد من فاعليات الجليل المحتل أنهم يشاركون ضمانة جنبلاط إذا خرج الجيش من السويداء
- رد الأهالي كان بطرد موفدي جنبلاط والرد على رسائل الإسرائيليين بالرفض والتأكيد على ان السويداء جزء من سوريا تقاتل عدوا مشتركا وتعرف ان النصرة ستفعل بهم ما فعلته في ادلب ان سيطرت
- ما يهم اسرائيل والنصرة وجنبلاط واحد وهو سلخ السويداء عن سوريا
- حلم الدويلة يعشعش في رأس جنبلاط
2015-06-12 | عدد القراءات 5122