- منذ أن جاءت الأساطيل الأميركية إلى ساحل المتوسط بعد إعلان الرئيس الأميركي الحرب الواقعة لا محالة ضدّ سورية التي «تخطى رئيسها كل الخطوط الحمراء»، ورحلت من دون أن تخوض حرباً، سقط مشروع إسقاط سورية، كما سقطت نسختها السابقة عندما سقطت الطائرة التركية بنيران الدفاعات الجوية السورية ولم تذهب تركيا إلى الحرب، وصارت التسوية خياراً يصنعه التفاوض، لكنها تسوية تتحرك سقوفها الأميركية بزجّ القدرات واختبار الخيارات من الأعلى إلى الأدنى........تتمة
2015-06-16 | عدد القراءات 2166