- الحرب التي بدأت مع عاصفة السعودية في اليمن وتضمنت إندفاعات جبهة النصرة في شمال سوريا وجنوبها وإنتهت بنهاية أردوغان الإنتخابية وهزيمة النصرة في القلمون تنتهي كقيمة رغم بقاء ادلب وجشر الشغور بيد النصرة
- الحرب التي بدأها دخول داعش بتغطية أميركية إلى تدمر سيتقرر مصيرها على ضوء نتائج حرب القلمون التي صارت بين داعش والمقاومة ولأجلها جيئ بداعش إلى تدمر وتبدو نتائجها من الآن إنتصارات للمقاومة تلاقي إنتصاراتها على النصرة
- بقي في الميدان حديدان وليد جنبلاط وهي حربه فعلا لا قولا فقط فالتوليفة التي أعدها جنبلاط للسويداء كانت لتوظيف حربي ادلب وتدمر و خلق الذعر في السويداء وأخذ جبل العرب ليكون أول منطقة سورية تعلن الحياد كخيار مغر لطلب الأمن والسلام بعد المعاناة الطويلة للسوريين
- الحياد بمظلة أميركية علنا وإسرائيلية فعلا لفكفكة سوريا دون تقسيمها وخلخلتها دون إحتلال أرض منها و تكسير هيبة جيشها دون شق صفوفه
- دور منوط بجنبلاط لأجله كان حياده الظاهري عن الحرب على المقاومة
- يتوهم جنبلاط ان هناك من خدعه الظاهر
- خادع نفسه
2015-06-16 | عدد القراءات 4635