- منذ بدأت ضغوط جبهة النصرة على الموحدين الدروز في ريف إدلب بعد إحتلال قراهم ومطالبتهم بتغيير أزيائهم وطقوسهم الدينية تحت شعار أنهم أهل كفر عرفت السويداء أن ثمة ما يدبر لها وأنها رسائل توجه نحوها
- تعرف السويداء مكانها في الجغرافيا السورية ومكانتها في تاريخ سوريا وتعرف أنها تستهدف بسببهما ولو كانت المداخل مختلفة
- تعرف السويداء عندما يضع وليد جنبلاط ثقله للدفاع عن جبهة النصرة وعندما تعلنها إسرائيل حليفا وتقدم لها تركيا والأردن قواعد الإنطلاق أن العين عليها وأنها مستهدفة
- اللعبة مكشوفة النصرة تهدد وجنبلاط يعد وتركيا والأردن يقبضان الثمن وإسرائيل تلعب بالأوراق الرابحة
- وقعت المجزرة في قلب لوزة وصار المتوقع
- إستغرب أهل السويداء أن يرد حصول تدخل تركي أردني عنوانه الحماية
- أصر جنبلاط أنه يقدم الحماية للسويداء ولا يطلب الإستسلام منها
- وزع جنبلاط ما سماه محضر إتفاق و قرأته السويداء ورفضته وأصرت على تاريخها
- كشفت الكذبة فتركيا والأردن وإسرائيل قالوا لن نتعامل مع أهل السويداء إلا كنازحين نقدم لهم الخيم والبطانيات و ليس الحماية
2015-06-25 | عدد القراءات 5038