- منذ قرار التدخل الأطلسي لإسقاط الرئيس الليبي العقيد معمر القذافي كان واضحا أن قوة الكومانمدوس المعتمدة من الأطلسي هي تنظيم القاعدة وأن الحزب السياسي الحليف هو الأخوان المسلمين
- تمت التفاهمات وجيئ بالمقاتلين وبعضهم من غوانتامو ومن السجون السعودية للمسارعة بحسم المعارك و تم خراب ليبيا وتدميرها وتفكيكها
- خلال عامين تحولت ليبيا تحت جنح الظلام والتعتيم الإعلامي إلى مركز تجميع لكل قادة وكوادر القاعدة بينما الضوء على سوريا والعراق
- الفكر الوهابي والأخوان المسلمين يتصالحان في شخص أيمن الظواهري
- منذ القضاء على بن لادن تمت المصالحة الأخوانية القاعدية
- القاعدة وداعش كالجيش و الكوماندوس الخلاف بينهما تنافس على التفوق والتباهي وليس على المشروع
- قاعديو شمال أفريقيا كانوا الأساس في حرب أفغانستان وهم الأفغان العرب و الجزائر شهدت حراكا لآلاف المقاتلين بعد نهاية حرب أفغانستان وليست سوريا ولا العراق
- في ليبيا تنشأ البنية الأشد خطرا
- عبثا كل الحروب بلا تفويض الجزائر ومصر بحسم ليبيا ودعمهما بكل الطرق لتنظيف ليبيا وإقامة حكم لا مكان فيه للأخوان
2015-06-28 | عدد القراءات 3565