- منذ أيام قليلة أعلنت كلّ الفصائل المسلحة تحت قيادة «جبهة النصرة» غرفة عمليات موحدة لبدء عملية الزحف نحو دمشق، مدعومة عبر الحدود الأردنية نارياً وبشرياً بتدفق لآلاف المسلحين وتغطية إعلامية وسياسية، ترافقت مع بلوغ محاولات إيجاد ثغرة معنوية في درجة تماسك المنطقة المركزية المحاذية لدرعا في الجنوب السوري، وهي منطقة السويداء، التي سلطت للاشتغال على فكفكة علاقتها بالدولة والجيش وخطوط إمداده وحركته القدرة القصوى للمشاركين في حلف الحرب على سورية، من تركيا والأردن و»إسرائيل» والنائب وليد جنبلاط، وكله تحت ضغط التهويل بالمجازر والمذابح........تتمة
2015-06-29 | عدد القراءات 2716