- تصرفت الجزائر بخط الإنكفاء مع صعود الهجمة السعودية القطرية للسيطرة على القرار العربي حيث كان المدخل تغطية الحرب على سوريا ومحاصرتها
- تخيلت الجزائر انها تتفادى المعاقبة على الموقف المتضامن مع سوريا إن وقفت وتصدت وقالت ان جامعة عربية بلا سوريا لا تشرف الجزائر
- حرب الهيمنة تستهدف الجزائر المستقلة كما إستهدفت سوريا وحرب الإخضاع كذلك ورحب الإرهاب كذلك
- إنتصار الحرب على سوريا كان سيعني أن الجزائر ممن سيدفعون الثمن
- إنتصار سوريا يعني حماية خط الدفاع الأول عن الجزائر
- لم يستطع حمد وسعود تنفيذ تهديداتهم ضد الجزائر لأن سوريا هزمتهم
- اليوم تغير المشهد كليا والجزائر أمام مخاطر بدأت تطل من جنوبها لإشعال النار في طرف ثوبها
- لا يكفي القرار الحاسم الداخلي جزائريا
- آن اوان سماع صوت الجزائر يهدر بوجه الذين يمولون الإرهاب ويسلحونه
- ننتظر صوتا جزائريا برسالة لوزراء الخارجية العرب لمناقشة بند وحيد هو إلغاء القرارات الظالمة والخاطئة والعدائية بحق سوريا تحت طائلة التهديد بتعليق - الجزائر لعضويتها
- ثقتنا بشعب الجزائر وجيشه وقيادته كبيرة وننتظر
2015-07-13 | عدد القراءات 5383