الأسد ونصرالله يقرآن النووي قوة ويتبادلان الثقة بالنصر... وانتصارات ميدانية

على إيقاع تطوّرات ميدانية متسارعة ذات وجهة واحدة هي المزيد من الانتصارات لثنائية الجيش السوري والمقاومة، من الزبداني حيث مفاوضات «جبهة النصرة» على الانسحاب تقترب من نهاياتها وكذلك في تدمر حيث «داعش» يفقد مواقعه وينكفئ، وصولاً إلى الحسكة التي نجح الجيش السوري بتطهيرها من «داعش»، جاءت كلمة كلّ من الرئيس السوري بشار الأسد والأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، تتكاملان في قراءة التفاهم الدولي حول الملف النووي كعلامة قوة لمحور المقاومة، وفي التذكير للمراهنين على الإرهاب بأنهم سيحترقون بالنار التي أضرموها لإشعال الفتنة في سورية، والتبشير ببدء الحسم العسكري المتدحرج على مساحة الجغرافيا السورية........تتمة

2015-07-27 | عدد القراءات 2367