- شهدت ويتوقع أن تشهد جبهات سورية شمالاً وجنوباً تسخيناً بدأت ملامحه مع الغارات التي تشنها كلّ من الطائرات التابعة لحكومتي السلطنة والاحتلال على أهداف داخل الأراضي السورية بعنوان واحد، «أمننا القومي مهدّد من داخل الحدود السورية، ولن نقف مكتوفي الأيدي»، وبينما تربط حكومة رجب أردوغان وداود أوغلو التهديد بكلّ من «داعش» والأكراد، تربط «إسرائيل» التهديد بحزب الله، وتريد الغارات نظرياً إبعاد التهديد. والسؤال البديهي هو لكلّ منهما: هل الغارات ستتكفل بإبعاد هذا التهديد؟.......تتمة
2015-07-30 | عدد القراءات 2141