- تحدث أردوغان ومن بعده أوغلو ومسؤولون اتراك كثر عن تفاهم على إقامة مناطق عازلة يفرضها حظر جوي على الطيران السوري في عمق يتيح تمركز فصائل مسلحة معادية للدولة السورية
- ذهب أردوغان حد التبشير بمساحة تتيح نقل مليون ونصف المليون من اللاجئين الذين يقميون في تركيا إلى المنطقة التي يحرسها الطيران التركي تحت سيطرة المسلحين المؤيدين لتركيا والمعادين لدولتهم
- عنوان الحركة التركية العداء للأكراد أملا بالفوز في إنتخابات نيابية قادمة ولا بد من إبعاد داعش لتسليم مناطق سيطرتها للمسلحين الذين تسميهم واشنطن وأنقرة بالمعارضة المعتدلة لأن الحرب ضد داعش حاجة أميركية إنتخابية بالمقابل
- الصفقة الإنتخابية المتبادلة أوهمت أردوغان ومعه فريق حكمه وكثيرون خارج تركيا أن الأمر صار مسألة توقيت
- إنعقد حلف الأطلسي لمناقشة الطلب التركي ووضعت كل الإحتمالات بعد الإتصالات التي تمت مع موسكو وطهران لمعرفة موقف الحكومة السورية وبعدها موقف الحلفاء
- تبلغ الأطلسي وابلغ تركيا أن سوريا ستعامل كل حظر جوي كعدوان وأن حلفاءها سيقفون معها
- خطر حرب لا يريدها الأطلسي
- تراجع أردوغان مهزوما
2015-07-31 | عدد القراءات 5858