- دأبت وسائل الإعلام المحسوبة على السعودية تنظيم حملات مبرمجة للحديث عن تغيير في الموقفين الروسي والإيراني من سوريا
- وصل التكرار والتراجع والتكرار والرد الروسي والإيراني حدا ممجوجا لم يعد يصغ إليه أحد
- دخلت مؤسسة أل بي سي أمس على الخط
- عرضت المؤسسة في التقرير وجود مبادرة إيرانية ولاحظت أن إسم الرئيس السوري والتمسك به لم يرد في المبادرة
- تعلم المؤسسة ان المبادرة التي تقدم بها الرئيس بشار الأسد نفسه لم تتضمن اي إشارة إليه
- عرضت المؤسسة دعوة موسكو للإئتلاف المعارض لزيارتها وهي المرة العاشرة ربما والجديد موافقة الإئتلاف لكنها رأت أن الملفت أن الدعوة تشير لتخلي موسكو عن الرئيس الأسد
- لم يمض شهر على كلام علني للرئيس الروسي والرئيس الإيراني ردا على محاولات مشابهة
- منح مصداقية لحوار سعودي روسي وسعودي إيراني يحتاج هذا المبرر
- لماذا ترتضي المؤسسة هذا الدور وهل هذه كلفة وساطة محمد بن سلمان مع الوليد بن طلال ؟
- قريبا يتحدث الروس والإيرانيون فهل يتسحق الأمر الإهانة ؟
2015-08-09 | عدد القراءات 6131