«إسرائيل» تدق مزامير الخطر لكنها أصدق ورسالتها أدق

- قال موقع «ديبكا» الإسرائيلي الذي تشرف عليه الاستخبارات الإسرائيلية «الموساد» بصورة مباشرة، «إن واشنطن وموسكو وطهران، تشهد منذ حوالى الشهر، تحركاً سرياً، تشارك فيه مسقط ودمشق، بهدف التفاهم على تسوية تتضمّن بقاء الرئيس السوري بشار الأسد، في السلطة. وأضاف أن الوسيط الأهمّ بين كلّ هذه الأطراف هو وزير الخارجية العُماني يوسف بن علوي، الذي أدار في السنوات الماضية الاتصالات السرية بين الولايات المتحدة وإيران، والتي أدّت إلى التوقيع على الاتفاق النووي بين واشنطن وطهران»، وتابع الموقع: «إن هذا التحرك ينصبّ على توحيد القوى والجهود من أجل محاربة تنظيم «داعش» في سورية، ومما تتضمّنه المبادرة قيام السعودية ودول الخليج، وبخاصة قطر والإمارات العربية المتحدة، بوقف تأييدها للمعارضة السورية المسلحة.........تتمة

2015-08-10 | عدد القراءات 2489