- لم يكد يسمع السلطان أردوغان بالطلب الأميركي بالشراكة في الحرب على داعش حتى اد الوهم و الغرور
- وضع أمامه قضية منطقة حظر جوي في سوريا وأدار ظهره لوعوده لإيران بالتوقف عن حربه العبثية في سوريا وإستعد لحسم ضد الأكراد
- الحصيلة كانت أن الغرب كله متمسك بالأكراد ويضع له خطوطا حمراء
- ثبت ثقله في سوريا وقال يكفي السلطان ربح واحد
- ألغى وزير الخارجية الإيرانية زيارته لأنقرة ونشر مقالا في صحيفة المعارضة وقال أن دولا تدعم داعش ستدفع الثمن وتوجه إلى بيروت ودمشق
- بدأ الهجوم في الزبداني وسهل الغاب وسقطت الهدنة التي قامت بشراكة تركية
- دخلت القوات السورية والمقاومة في حرب الزبداني نحو الحسم وبدأ مسلحو أردوغان يستصرخون للتفاوض على إستسلامهم فيما تبقى لهم من جيوب
- تقدمت القوات السورية في قرى الغاب وحررت عديدا منها وتزحف بسرعة لحسم الباقي
- أعلن الأميركيون أن لا منطقة حظر جوي وقرروا سحب صواريخ الباتريوت التي يريدها السلطان للمهمة
- إنتهت مهلة تشكيل الحكومة وبدأ التحضير للإنتخابات المبكرة
- أوراق الخريف
2015-08-19 | عدد القراءات 5115