- بعد مجموعة من الألاعيب الخفية جاء سلوك واضح للسعودية وجماعاتها في لبنان يفضح كل شيئ
- ليس الأمرالان تظاهرات مجهولة الفاعل والوظيفة
- ليست القضية تصعيدا في اللعبة الأمنية في عين الحلوة يمكن نسبتها لألف مصدر
- ليست خلافا على التعيينات العسكرية لها ألف عذر
- ليست رئاسة الجمهورية والحق بالإختلاف
- أنه قرار بتغيير قواعد الدستور و حيث يوجد إسم رئيس الجمهورية يفترض أن يوقع مكانه كل الوزراء فيقرر فريق السعودية بعد سنة أن أكثرية حكومية تحل مكان رئيس الجمهورية
- ليس المهم الجدل الدستوري فالقضية أن ما كان قد تم التوافق عليه يجري نسفه
- حتى لو كان التغيير دستوريا و صحيحا يصير السؤال في السياسة وليس في الدستور لماذا الآن وما معنى التغيير بلا تفاهم عليه إلا التحدي ؟
- الجواب هو قرار بكسر الجرة أو بإبتزاز يقول أن حزب الله لن يجرؤ
- أجاب حزب الله بالإنسحاب من الجلسة ولكنه لن ينسحب من الحكومة
- الشارع هو الرد حسم الأمر فإرتدعوا وعودوا للتوافق أو فأنتم تعلنون المواجهة ولتكن
2015-08-27 | عدد القراءات 8136