- يروج الإعلام السعودي التركي للحديث عن هدنة في الزبداني والفوعا وكفريا لمدة ثلاثة أيام و صحيفة الشرق الأوسط السعودية تقول أن الخلاف على نوع السلاح سيقرر مصير الهدنة
- في الهدنة يبقى كل طرف في مواقعه ويوقف إطلاق النار لمدة محددة لإخلاء الجرحى وترك المدنيين يؤمنون حاجياتهم أو يغادرون مناطق القتال والحصار و مع إنتهاء الهدنة تمدد او تتطور لإتفاق أو يعود القتال
- الشق الخاص بالفوعا وكفريا يتضمن إخلاء جرحى وفك حصار وترك الحرية للمدنيين للمغادرة وفي الشق الخاص بالزبداني يغادر المسلحون وهم بالمئات وفقا لرواية "الشرق الأوسط"
- الخلاف تقول "الشرق الأوسط" على نوع السلاح الذي سيصطحبه المسلحون المغادرون إلى شمال سوريا
- يعني الأمر عسكريا إستسلام مسلحي الزبداني وخروجهم وتكريس سيطرة الجيش على المدينة
- الأتراك تدخلوا وقايضوا لضمان تأمين مسلحي الزبداني بفك الحصار عن الفوعا وكفريا
- المشروع قديم وكان يخرب كلما كان للمسلحين أمل الصمود في الزبداني
- سقط أملهم بالصمود فإستسلموا
- مرحلة جديدة لجهة الداخل السوري واللبناني حيث ستنهار جبهات تباعا وتستسلم
2015-08-28 | عدد القراءات 5782