- رغم تأييدي لوصول العماد ميشال عون للرئاسة كرئيس يمثل الغالبية المسيحية ولثقتي بتوجهه اللاطائفي والمدني والإصلاحي أكثر من ثقتي من هذه الزوايا بالقيمين على ما يسمى منظمات المجتمع ولأنه ثقة المقاومة وحليفها الذي لا يتخلى
- لست ضد تفاهم سياسي يأتي برئيس للجمهورية اليوم قبل غد وربما يصير ذلك إستحقاقا بعد التفاهم النووي
- أدعو إلى التوقف أمام مشهد الساحات المتحركة في بيروت والتساؤل إلى يمكن ان يصل الإحتقان تحت عناوين إسقاط النظام ومكافحة الفساد والدعوة لإنتخابات نيابية غير لتنشيط المساعي لرئيس توافقي من خارج الطبقة السياسية وهو العماد جان قهوجي
- إذا كان هذا ضمن توافق فليكن
- إذا كان حملة إنتخابية فلا تسرقوا احلام الناس بالتغيير ولا تروجوا لثورة
- إذا كان المكسب الجانبي للرعاة الخلفيين هو شمول سيد المقاومة بشعار كلكن يعني كلكن فبئس الثورة والداعمين بلا إنتباه لأنهم مذهولين بمشهد الناس العفوي واللاطائفي وهو بعد التدقيق ذات مشهد الشعوب في مصر وتونس غضب شعبي و منظمات شبابية بلا مشروع سياسي و تعاطف وممالأة من الأحزاب السياسية والحاصل قطبة مخفية
2015-08-30 | عدد القراءات 4464