- منذ ولادة داعش لم يبق زخم الولادة وشروطها وطريقة سقوط ثلث العراق بين يديه اي شك بوجود دعم تركي برضا أميركي أوروبي
- ثبت أن التعامل الأميركي مع داعش بتصوير الخطر والقدرات والحديث عن حرب سنوات وحرب لا تحسم وأخطر الحروب التي و اجهتها البشرية كان حربا نفسية لحساب داعش بإمتياز
- طريقة الحرب الأميركية جويا في عين العرب وأربيل قياسا بباقي المناطق قالت ما تأكد بتسريبه أن واشنطن لا تريد قتال داعش وإنهاء وجود التنظيم بل إدارة خطره وتوظيفه ضد خصومها
- رفض واشنطن المدركة لأهمية القوات البرية في الحرب أن تتعاون مع أي قوى تملك هذه القوات كان يزيد الضوح بأولوية عداء واشنطن لهذه القوى على العداء لداعش ورغبة التخلص منه
- ما تريده واشنطن إنضاج قبول دولي بجبهة النصرة شريكا في سوريا للبدء بضرب داعش
- فرضت روسيا بعشرة أيام حرب إضافة النصرة لداعش كهدف دولي للحرب
- أثبتت روسيا أن النصر ممكن بشهور لا سنوات
- النصرة ولد أميركا وحلفائها المدلل إنتهى
- داعش فزاعة بحالة فزع قرب النهاية
2015-10-12 | عدد القراءات 2848