-           تعيش السعودية إرتباك  فقدان المكانة منذ  فشلها بإسقاط الرئيس السوري رغم ما إفترضته من نجاح  مصري تونسي ليبي بإبعاد الأخوان المسلمين وتحجيم تركيا وقطر في ساحة حلفاء أميركا

-           إسرائيل التي  تدرك مأزقها وحاجاتها تعرف أنها ذات مصلحة بإطالة أمد حروب المنطقة  وتعرف عجزها عن خوض  حروب

-           عرفت إسرائيل حجم الإرتباك السعودية وقررت قيادة هذا التجمع من الأحقاد والأموال فاخذت السعودية إلى حرب اليمن تضرب فرص تشكل  بنى تحتية مساندة لحزب الله في أي حرب قادمة وتحدثت عن خطر على إيلات من الحديدة ففشلت السعودية في اليمن وكسبت إسرائيل

-           أتاحت روسيا للسعودية فرصتين  ذهبيتين واحدة للتوقف عن حرب اليمن  بعد دخول قواتها إلى عدن والثانية المصالحة مع سوريا عبر اللقاء بين محمد بن سلمان واللواء  علي مملوك

-           فشلت السعودية في إلتقاط الفرص

-           واصلت إسرائيل توظيف المال  والحقد السعوديين

-           وهم تكرار تجربة أفغانستان بالقتال ضد موسكو يعيشه السعوديون ويشجعه الإسرائيليون

-           إسرائيل تعرف الهزيمة آتية لكنها تريد إطالة أمد المواجهة ولديها زيون غبي لتنفيذ  ذلك من حسابه

2015-10-14 | عدد القراءات 4299