- فشل الإبراهيمي في إخضاع سوريا ورئيسها للإستتسلام بقوة التهديد بالغزو وإنتهت مهمة الإبراهيمي عمليا مع عودة الأساطيل
- عندما كلف ديميستورا كانت المهمة الإنطلاق من التسليم ببقاء الرئيس السوري بشار الأسد ولكن على قاعدة تسويق صيغة جديدة للدولة تقوم على التقاسم الطائفي أسماها ديميستورا النموذج اللبناني الملهم
- بيان فيينا نعى هذه الصيغة وأعلن إنتصار سوريا بفرض صيغة الدولة الموحدة العلمانية
- الإبراهيمي وديميستورا عزفا لحن هيئة حكم إنتقالي
- بيان فيينا نعى المشروع لصالح دولة برئاسة الأسد و حكومة شراكة أولويتها و المعارضة المشاركة تقطع علاقاتها بجبهة النصرة وتعتبر أولويتها الحرب على الإرهاب وليس إسقاط النظام وتشترك في مقتضيات هذه الحرب
- المعارضة التي تملك قوة مسلحة تقدر أن تكون جزءا من صيغة تعاون ميداني مع الجيش السوري في الحرب على الإرهاب وتكون سياسيا جزءا من حكومة الوحدة
- ديميستورا يتحدث عن وقف للنار وحوار مع معارضة
- المطلوب مبعوث أممي للتحقق من التقيد الإقليمي بوقف الرهان على الإرهاب بوقف التسليح والتمويل ويتولى القيام بفرز المعارضة عن الإرهاب وفقا لمسار فيينا
2015-11-03 | عدد القراءات 2906