- يتباهى تنظيم داعش منذ ولادته بجبروت مقاتليه وقد فضحته المعارك بالجبن الذي يتسم به عساكره عندما يتعرضون للهجوم
- أشداء في الهجمات لأنهم يأتون آلافا مدججين بالسلاح لمهاجمة مواقع يدافع عنها العشرات أما في الدفاع فيهربون ولا يملكون شجاعة الثبات
- صورة بأسهم التي صنعتها الإنتصارات الهوليودية سواء في الهجمات المجوقلة أو في عمليات الإعدام المصورة تسقط مع سقوط مواقع يسيطرون عليها بمجرد وصول المهاجمين إليها
- ردودهم منذ الدخول الروسي في الحرب هي قتل المدنيين من تفجير طائرة مدنية وقصف اللاذقية وصولا لتفجيرات الضاحية
- لا بوتين ولا الأسد ولا نصرالله سيتراجعون
- لا شعب روسيا ولا سوريا ولا الضاحية سيبدلون خياراتهم
- الهجوم متواصل وبعد كويرس الحاضر وبعدهما نبل والزهراء وصولا ليوم حلب المشهود
- ما داموا يهربون من الحرب فستعود حلب قريبا إلى الحرية ومثلها تدمر وهم يفرون
- الرقة لن تكون ملاذهم ففيها ستكون المقبرة
- هذا وعد السيد لهم فلينتظروا إن كانوا رجالا وليدافعوا عن خلافتهم دفاع الرجال
- إنتهت هوليودهم والزمان للرجال والضاحية صاحية
2015-11-13 | عدد القراءات 3241