اليد «الإسرائيلية» في تفجيرات الضاحية واليد الأميركية في عرقلة فيينا

- المشهد أمامنا ويكفي أن نربط بعضه ببعض قطعاً وحزماً ونجمعها لتكتمل المعالم، قوة «داعش» و«النصرة» تظهر رغم كلّ نجاح الاندفاعات الهجومية الاستعراضية المبنية على معادلات عشرة رجال لرجل، وكثافة الآليات والنار، قوة لا يُعتمد عليها في الحروب، فكما قال موشى أرينز وزير الدفاع «الإسرائيلي» الأسبق أحد آخر الاستراتيجيين المتبقّين في كيان الاحتلال، «عظمة قتال حزب الله في حرب تموز 2006 أنه قتال دفاعي جبار تحت قبة نارية هائلة وقدرة دمار استثنائية، وبعديد يعادل واحد من مئة بالقياس للعديد المهاجم، من بنت جبيل إلى مارون الراس إلى عيتا واجهنا بضع عشرات في كلّ منها بينما كنا بضعة آلاف نهاجم».........تتمة

2015-11-14 | عدد القراءات 2123