- فرنسا دون سواها ترسل وزير خارجيتها قبل ثلاث سنوات ليستقبل متطرفي القاعدة على الحدود السورية التركية ويصافحهم مهنئا قائدهم الليبي مهدي الحاراتي زعيم داعش ليبيا بصفتهم رجال الحرية
- فرنسا وقفت تعطل كل حل سياسي في سوريا وتربطه بتحقيق الهدف السعودية بإسقاط الرئيس السوري مقابل رشاوى مالية تلقاها الرئيس الفرنسي ووزير خارجيته
- حذرت المخابرات الفرنسية الرئيس ووزيره من خطورة المقامرة التي يديرونها في سوريا ودعت للتعاون العاجل مع الدولة السورية و أجهزتها الأمنية
- بعد التموضع الروسي القوي في الحرب ضد الإرهاب وضعت فرنسا ثقلها للتخريب على روسيا ومحاولة فرض سقف سياسي يرتبط بمستقبل الرئاسة السورية بالتنسيق مع السعودية وتركيا
- راهن بعض المسؤولين الفرنسيين على التعاون مع الإرهاب ليتمركز في سوريا ويترك فرنسا وإعتبرتها طريقة للتخلص من هؤلاء وإستعمالهم في وقت واحد
- النتيجة كانت تضاعف وتناسل الجماعات الإرهابية بوهج لهيب الحرب في سوريا وتسهيلات المشاركة فيها والتمهيد لاحقا للعودة
- من يستعمل من ؟
- الإرهاب إستعمل غباء وحقد ورخص هولاند وفابيوس والفرنسيون يدفعون دما ثمن تساهلهم الإنتخابي
2015-11-14 | عدد القراءات 6840