- التخريب سمة من سمات الإرهاب ومثل عملية الطائرة كان متوقعا بالتأكيد لدى الأمن الروسي وبوتين إبن المخابرات وأستاذها
- قرر بوتين دخول الحرب وهو يعلم نتائج قراره
- الذين قاموا برعاية ودعم الإرهاب سيأتيهم الدور بالنزيف على يده
- تتم مواكبة نتائج هذا النزيف لتوسيع الحلف
- التقدم الميداني فرض أمر واقع متدحرج ينزع الجغرافيا من يد تنظيمات الإرهاب ويرد الإرهاب بتصعيد هستيري سيكون ميدانه مثل عملية باريس والطائرة
- توظيف هذه العمليات لجذب المتورطين والمترددين إلى الملعب الذي رسمه الحلف الثلاثي الروسي الإيراني السوري
- توسيع التحالف وفقا لمعادلات واقعية
- وقف التمويل وتخيير المعارضات التي يرعونها بين شراكة في الحرب تضمن لهم مقعدا في العملية السياسية وبين تصنيفهم كإرهبيين وأهداف للحرب
- وضع سقف للعملية السياسية هو حكومة في ظل الرئيس السوري تليها لاحقا الإنتخابات الرئاسية والنيابية بعد النصر على الإرهاب
- يتحقق المزيد من النتاج السياسي على جبهتي فرنسا وأميركي ببطء وعلى جبهة تركيا ببطء أشد وعلى جبهه السعودية ...لا شيئ بإنتظار ميادين اليمن وخصوصا رهانات مأرب وتعز
2015-11-18 | عدد القراءات 3689