رد بوتين وفرنسا – كتب ناصر قنديل

- التخريب سمة من سمات الإرهاب ومثل عملية الطائرة كان متوقعا بالتأكيد لدى الأمن الروسي وبوتين إبن المخابرات وأستاذها

- قرر بوتين دخول الحرب وهو يعلم نتائج قراره

- الذين قاموا برعاية ودعم الإرهاب سيأتيهم الدور بالنزيف  على يده

- تتم مواكبة نتائج هذا النزيف لتوسيع الحلف

- التقدم الميداني فرض أمر واقع متدحرج ينزع الجغرافيا من يد تنظيمات  الإرهاب ويرد الإرهاب  بتصعيد هستيري  سيكون ميدانه مثل عملية باريس والطائرة

- توظيف هذه العمليات لجذب المتورطين والمترددين إلى الملعب الذي رسمه الحلف الثلاثي الروسي الإيراني السوري

- توسيع التحالف وفقا لمعادلات واقعية

- وقف التمويل وتخيير المعارضات التي يرعونها بين شراكة في الحرب تضمن لهم مقعدا في العملية السياسية وبين تصنيفهم كإرهبيين وأهداف للحرب

- وضع سقف للعملية  السياسية هو حكومة في ظل الرئيس السوري تليها لاحقا الإنتخابات الرئاسية والنيابية بعد النصر على الإرهاب

- يتحقق المزيد من النتاج السياسي على جبهتي فرنسا وأميركي ببطء وعلى جبهة تركيا ببطء أشد وعلى جبهه  السعودية ...لا شيئ بإنتظار ميادين اليمن وخصوصا رهانات مأرب وتعز

2015-11-18 | عدد القراءات 3689